كازاخستان تحت حكم القيصرية الروسية، الحرب تلوح في الأفق، الوضع السياسي لقبائل القازاق والولاة الـ 13 في ظل اقتراب موعد إعادة انتخاب الولاة ونية عبد الغفار "الوالي الجيد وغير المحبوب من السلطة" عدم الترشح في ظل زيادة ضرائب على الشعب بسبب التحضير للحرب.
ذهاب كيكي للجنود وقتل حرسه واقتياده للمحاكمة ثم الهرب منهم - تتبع الجنود له والاشتباك معهم وقتل الكثير منهم حتى انتهى الرصاص معه فتم قتله وسرقة جثته - قتل أحمد بعدما رفض دلهم على مكان قبره - عودة جثة كيكي إلى كازاخستان ودفنه بها في طورغاي
القبض على عبد الغفار وقتل مكتبيرين له أثناء صلاته - شوبار يستدعي مكتبيركين لمقابلة كيكي ولكن يحدث شجار بينهم ويقتل مكتبيركين - توجيه رسالة لكيكي باسم الضابط جانكيلدين عن طريق أحمد بالعفو عنه وبداية عمل السلام معه
كيكي يحذر حمزة من تتبعه - العرض على أمانكيلدي الانضمام للجيش الأحمر - تبليغ سلطان بالهجوم عليه - أمانكيدي يشن هجوما على قرية عبد الغفار - اعتراف بيريمجانوف بحزب البلاشفة والحكومة السوفيتية - قتل عبد الغفار لأمانكيدي
يترك كيكي العمل مع الحكومة. حمزة وعضو الحزب والجنود يدمرون قرية حاكمبك، ويقتلونه ويقتلون الملا. يغير كيكي على مقر الحكومة، ويقتل عضو الحزب ويغادر القرية إلى السهول مجددا. يدب الخلاف بين عبد الغفار وأمانكيلدي وكيكي حول اتعامل مع الانقلاب. يعود أيبي من موسكو
بعد التشاور مع عبد الغفار يذهب كيكي وامانكيلدي مع أليبي إلى مؤتمر البلاشفة، ويأخذان صك التفويض ويعملان مع الحكومة الجديدة. ينضم حمزة للعمل مع حكومة البلاشفة. ويبدأون بمصادرة المواشي من المواطنين، ويمنعون البيع والشراء. يشتكي الناس لكيكي.
كيكي يحذر اوياز وجماعته من أعمال الجنود الهاربين. كيكي يعيد الخيول المسروقة إلى أصحابها.يحدث انقلاب في الحكومة، ويهرب اوياز ويترك حمزة. اختلاف زعماء القزق على الانقلاب وكيفية التعامل معه. كيكي يتصالح مع حاكمبك.
في مفاجأة للجميع يتنازل القيصر عن عرشه، ويحاول زعماء القزاق ترتيب أمورهم لتحرير البلاد واستكشاف نية الحكومة الروسية الجديدة، لكن قيادات الجيش الروسي والجنود الهاربون من الحرب يتسببوا في مشاكل عديدة يروح ضحيتها كثير من أهل القرى بينهم عائلة أقجان
تتصاعد الأحداث بعد إعدام تاميرين وتزايد الرفض لقرار إرسال القازاق للحرب، وكيكي يتفق مع عبد الغفار على شراء أسلحة والاستعداد لمواجهة الروس، وولاة المناطق يجتمعون للاتفاق على خطتهم
العديد من رجال القازاق ينضمون إلى كيكى ويبدأ في تدريبهم، وقوجبان وشوبار يخطفان حمزة ويعرفان منه أن الروس لن يدفعوا ثمن الخيول، ويحدث ظلم كثير في قوائم الرجال الذاهبون للحرب، والوالي يطلب يد أقجان لابنه لكن كيكي يقرر خطفها
يتفق كيكى مع قوجبان أن يدفع الضرائب عن تاميرين وشوبار ويحررهما، لكن الوالي يبلغ عنه في سرقة خيول الضرائب ويحكم عليه بالإعدام، وينقذه كيكي في اللحظة الأخيرة، ويبدأ الروس في تسليح فلاحيهم الموجودون في أراضي القازاق، ويقررون أخذ رجال القازاق للحرب