يهزم السلطان الظاهر بيبرس تحالف الفرنجة والمغول في بلاد الشام ويأسر ملكة الفرنجة اليزابيث ويرحهلا لأوروبا لتعود من حيث أتت ويعود هو للقاهرة لكن خلافا يبدأ يظهر بينه وبين قاد عسكره قلاوون
يظهر بيبرس رحمته ووفاءه مع من ساعده كصديقه المنصف والأمير علاء الدين أول من رعاه بتوليتهم مناصب مهمة، وفي المقابل يظهر حزمه وقوته من من يخون الدولة مثل أمير دمشق الذي أعلن نفسه ملكا فيعتقله
يتذوق جيش المغول الهزيمة الأولى على يد جيش المسلمين بقيادة السلطان المظفر قطز وركن الدين بيبرس في عين جالوت ويقتلون القائد المغولي تبغا وييبدأون في استعادة الشام
ينتهي المغول من بلاد الشام وتفتح شهيتهم على مصر ويرسلون رسالة لقظز فيها من الوعيد والتخويف والترهيب لكنه يرد عليهم برسالة أشد ويكلف بيبرس بوضع خطة المعركة واختيار مكانها