يعرض هذا الجزء من المسلسل السيرة العطرة للحبيب صلى الله عليه وسلم، بدء من نسبه والتعريف بأجداده، وما عايشه ومر به في طفولته وشبابه، ثم نزول الوحي وما مرت به الرسالة والمؤمنون بها حتى غزوة بدر الكبرى.
- الموسم 3
- الموسم 2
- الموسم 1
- Promos
حلقة 30
مشاهد من أهم محطات السيرة النبوية العطرة
حلقة 29
مشاهد من أهم محطات السيرة النبوية العطرة
حلقة 28
توجه النبي وأصحابه إلى مكة لأداء حجة الوداع، وخطب في المسلمين خطبة الوداع وأشهدهم ووصاهم، ثم مرض الحبيب مرضه الأخير حتى لحق بالرفيق الأعلى
حلقة 27
يأتي وفد بني حنيفة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويأتي معهم مسيلمة الكذاب ثم يعود ويدعي النبوة وأنه شريك للنبي في الرسالة، والنبي صلى الله عليه وسلم يأمر المسلمين بالتجهز للحج وأنه سيكون معهم
حلقة 26
بعث رسول الله أبا بكر أميرا على الحجاج ثم أرسل علي بن أبي طالب ليعلن القواعد الجديدة التي نزلت في صدر سورة التوبة، ثم بدأت وفود العرب تتوالى لمبايعة الحبيب صلى الله عليه وسلم
حلقة 25
كان من خصال الحبيب صلى الله عليه وسلم حفظ الجميل، ومن ذلك ما فعله مع عبد الله بن سلول عند موته واستغفاره له وصلاته عليه، حتى نزل النهي من عند الله بالصلاة على المنافقين
حلقة 24
يأتي عروة بن مسعود من ثقيف ويسلم ثم يعود فيقتله قومه لكنهم يخافون من غزو المسلمين لهم فيرسلون وفدا للمدينة ويسلم بين يدي النبي ويحاولون أن يبقوا على عبادة الأصنام وشرب الخمر وعدم الصلاة فيرفض النبي فيبايعون النبي على الإسلام
حلقة 23
يتخلف بعض المسلمين عن الخروج مع النبي في جيش العسرة لكنهم سرعان ما يشعرون بعظم ذلك فيلحقون بالجيش ف يالطريق منه أبو خيثمة وأبو ذر الغفاري
حلقة 22
يستمر مقاطعة المسلمين لكعب بن مالك ووصلت ذروتها بمقاطعة النبي له، ثم إرسال ملك الغساسنة له لتجنيده فأخذ يستغفر، وهنا نزلت التوبة عليه من السماء ففرح بذلك كما لم يفرح من قبل وقرر إنفاق ماله كله في سبيل الله
حلقة 21
يذهب المنافقون للبني يعتذرون له فيقبل عذرهم، ثم يأتي كعب بن مالك للنبي فيسأله عن عذه فيقول ليس لديه عذر فيأمره النبي أن يذهب حتى يحكم الله فيه وكذلك مرارة بن الربيع وهلال بن أمية، ثم يأمر النبي الصحابة بتجنبهم فيزداد الضيق عليهم
حلقة 20
تتناول الحلقة قصة الصحابي عبد الله ذي البجادين وإسلامه وسبب تسمته بذلك، ثم استشهاده وهو راجع من تبوك ودعاء النبي له ودفنه بيديه
حلقة 19
يشتد العطش والجوع على الجيش في طريقه لتبوك حتى يأكل المسلمون ورق الشجر ويذبحون بعض البعير ليأكلوها ويدعو النبي فينزل المطر رحمة بالمسلمين، وعندما يرى الروم جيش المسلمين يتقهقرون ويطلوبن الصلح، ويبقى النبي بعض الأيام في تبوك يعلم الناس دينهم
