تبدأ الحكاية قبيل نقطة النهاية، عن أحمد.. المعلم الذي أفنى حياته مهموما بتطور وحرية شعبه، قصة شخصية فريدة في تاريخ القازاق أعدمه الروس وأخفوا قبره، لكن إرثه بقي حاضرا وشاهدا في إنجازاته ومؤلفاته.
يلعب الروس لعبتهم الأخيرة، وبعد تنفيذ مخططهم لتغيير الهوية القازاقية واستبدال حروفهم الهجائية، تُحكم اللعبة بالحكم على أحمد ورفاقه بالإعدام.. فهل حقا تخلصوا منهم ومن تراثهم؟
بينما احتفل القازاق بعيد ميلاد أحمد الخمسين، واحتفى بجهوده وخدماته لأبناء وطنه، كان أعضاء الحزب يجهزون مؤامرة ضده، لكن أحمد ينجح في إضافة إنجاز جديد كبير