في دراما بوليسية، يحاول ضابط الشرطة العثماني "فيلينتا مصطفى" المحكوم عليه بالإعدام، إثبات براءته من جريمة قتل صديقه المقرب "علي"، وبينما تدفعه الأحداث للدخول في مواجهات مع منظمات الجريمة في اسطنبول، يقع في حب "لارا" ابنة أكبر زعماء الجريمة
يحاول الروس تحقيق المكاسب التي يريدونها دون حرب، واتفقوا مع الإنجليز ضد الدولة العثمانية، وسيقوم السلطان عبد الحميد بآخر حركة ليجعل قرارات مؤتمر ترسانة غير نافذة.
نجح الانقلاب ضد السلطان، وتم اعتقال المقربين منه وأُطلق الرصاص على مصطفى الذي أخبر الطبيب أسرته بوفاته، ولكن قبل بدء الانقلاب كان مصطفى قد رتّب خطة معاكسة