ملحمة عسكرية فريدة، سطرها الجنود العثمانيون أثناء حصار القوات البريطانية لمدينة الكوت العراقية إبان الحرب العالمية الأولى، كيف قاد "سليمان العسكري" بك، جنوده لمواجهة ألاعيب وخطط الإنجليز وصناعة النصر.
هذه المرة وصل الإنجليز إلى مكان الخلية، ومكان علي وهو في بيت نجّار، وقامت حملتان على المكانيْن دون تنسيق بينهما، فكيف حدث ذلك، وما مصير فريق التشكيلات الخاصة وقائده؟
رغم تحذير العقيد خليل للقائد نور الدين بعدم الهجوم على الانجليز لكنه لم يستجب وانهزم الجيش العثماني هزيمة مذلة، كيف عرف الانجليز بالهجوم، وهل يموت القائد على في انهيار النفق؟
بعد استيلاء القائد علي ومجموعته على السلاح والذخيرة من مستودع الانجليز يحاولن أخذ محمد لكن الانجليز ينصبون لهم فخا محكما، فماذا يفعلون ومن يعتقله الانجليز، وما الأمر الخطير الذي كشفه الشريف نجار؟
يشتعل جنون الانجليز بعد دخول القائد علي المدينة وهروبه منهم فيفتشون كل مكان حتى يصلوا إلى مكانه في بيت الشريف نجار، لكنه يخدعهم، فما خطته في النجاة منهم، وماذا فعل بعد هروبه من أيديهم؟